A Simple Key For مصور فوتوغرافي Unveiled

يمكن لمصوّر الأزياء أن يعمل إما بشكل مستقل أو أن يتم تعيينه من قبل مصمم أزياء أو دار أزياء أو وكالة إعلانات أو مجلة أزياء / جمال.

يمكن القول إن البيان الشخصي للمصور هو الجزء الأكثر أهمية في السيرة الذاتية للمصور. هذا هو المكان الذي يقرر فيه المدير ما إذا كان يريد استكمال قراءة سيرتك الذاتية أو لا.

الجميع السعودية مصر الأردن الإمارات البحرين الجزائر السودان العراق الكويت المغرب اليمن سوريا عمان قطر لبنان ليبيا فلسطين

التصوير هو عمل مفصّل للغاية. يجب أن تكونوا قادرين على تشريح صورة بسهولة وإظهار التفاصيل التي قد يفوتها الآخرون عادةً.

وأيضا في العصر الحديث أصبحت بعض الهواتف الذكية مزودة بعدسة الماكرو للتصوير القريب.

كمصوّرين، يمكنكم أيضاً العمل مع العديد من الأشخاص المختلفين. نظراً لأنه سيتعين عليكم دائماً تنفيذ وظائف جديدة، فسوف تقابلون أشخاصاً أكثر في عام واحد من الأشخاص الذين يعملون في معظم الوظائف الأخرى.

 أهم الأقسام التي يجب أن تتضمنها السيرة الذاتية للمصور

يمكن القول أن وصف المصور الفوتوغرافي عبارة عن مُنتج يقوم بإنتاج وإخراج الصور الفنية التي تتناسب مع وضع التصوير والغرض منه، وذلك بطريقة إبداعية تعجب من يطلب الخدمة ويمكنها إيصال فكرة المحتوى المقدم من التصوير، مثال على ذلك شخص يقوم بتصوير دعايا لشركة، عليه أن يُبرز خدمات الشركة في وقت قصير سواء بصورة أو فيديو دون أن يمل الجمهور من رؤية العرض.

استخدام معدات فنية سواء تقليدية أو حديثة ومعرفة الكثير عن صيانتها.

غالباً ما تكون هذه المهارات بنفس أهمية المهارات الصعبة. التواصل أمر لا بد منه عند إنشاء وبناء علاقات مع العملاء المحتملين. بالإضافة إلى امتلاك المهارات اللازمة لبدء محادثة، فإن الاستماع إلى الآخرين والتعاطف معهم حقاً هو ما يميزكم في صناعة التصوير الفوتوغرافي.

استخدموا الكاميرا التي لديكم: هناك عدد لا يحصى من الكاميرات والعدسات وغيرها من الملحقات في السوق اليوم. وصحيح أن بعضها أفضل من البعض الآخر (أو أكثر ملاءمة لوظيفة معينة).

قبل ذلك، كانت جميع الصور مصور فوتوغرافي تقريبًا أحادية اللون – على الرغم من أن العديد من المصورين، كانوا يستخدمون تقنيات متخصصة لالتقاط الصور الملونة لعقود.

التعاون مع فريق العمل مسؤول كتاب المحتوى والمصممين والمديرين التنفيذيين للحسابات.

وقد تم تمديد هذه الطريقة كثيرا باستخدام أطوال موجية أخرى، مثل التصوير بالأشعة تحت الحمراء والتصوير بالأشعة فوق البنفسجية، فضلا عن التحليل الطيفي. وقد استخدمت هذه الأساليب لأول مرة في العصر الفيكتوري وتحسنت أكثر من ذلك بكثير منذ ذلك الوقت.